الأحد، 29 سبتمبر 2019

الحياء والتربية الصحيحة


كتب : جبريل أحمد عبدالعزيز
يتحدث المستشار: بهاء العاطون
عن الحياء وكيفية التربية الصحيحة
قائلاً
يحكي أن رجلا اعرابيا . في الجاهليه زفت اليه عروسه علي فرس ، فقام وعقر تلك الفرس التي ركبت عليها العروس ، فتعجب كل من حوله وسألوه عن سر عمله ! فقال لهم خشيت أن يركب الساءس مكان جلوس زوجته ولا يزال مكانها دافءا !!
ليس المقصد هذا التشدد . ولاكن من شيم العرب عموما الغيره والحميه
تمييع الصفات المتأصله داخل وجداننا تحت غطاء ال  open mind
والسلاسه المطلقه بين الأزواج هي منبت الدياثه والخيانات فيما بعد / ونرجع الي قول المصطفي صلاوت ربي عليه ( لا يدخل الجنه ديوث . قالو وما الديوث يا رسول الله قال الزي لا يغار علي محارمه )
احزر ان تكون من هذا الصنف ممن لا يغارون علي محارمهم . أذا رأيت امك او اختك أو زوجتك أو أي احد من اهلك علي شء يغضب الله عز وجل
.من لبس ضيق أو لبس مكشوف أو شفاف أو أرادات أن تخرج من بيتها متزينه او معطره . فزكرها بالله وادعوها بالرفق وليين
واتصور ان فءه معينه من اجيالانا ستدخل جدلات عقيمه مع شريكه الحياه لتقبل ارتداء زي واسع فضفاض وإدخال بعض خصلات الشعر الهاربه من الحجاب عمدا . وستر بضعه سنتيمترات إلزاميه في الفجوه بين نهايه البنطال وبدايه الحزاء
+ ليس ذكوريه متعفنه ولا تحكمان مطلق. لكن وزاع داخلي يدفع ( الرجل ) للحفاظ علي عرضه ولو سلخ لحمه حيا ووضعه فوق ما ملكت يداه
! اشعر بالأسف طبعا لكوني سأبدو معقدا أو متشدد في رأي  opehmind  ول cool
والحمد لله علي كل حال . حيث لا ندعي فضيله ففينا مطلق الخطايا لولا الستر لكنا نتساءل ما موضوع الأحتشام في القاموس
.وماذا اصبح تعريف الرجوله بأزمان فقد الرجل قوامته أو تنازل عنها إما لنعومته وإما ليصير أليفا بعين حرمه المصون
. بالأخير مهما تباينت الأذواق اظفر بذات الدين وألا ..........

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أقرا ايضا