لا نريد الا الله
لم نطمع فى كرسى او سلطة
لم نحل دم الابرياء بسم الدين
ـــــــــــــــــــ
لكن للاسف فى نظرة سلبية عن التصوف
عند كثيرا منا الاوهى حضور الموالد وزيارة الاضرحه لكن الحقيقة هذا تصوف الناس البسطاء ام التصوف الحقيقى سلوك اخلاقى ربانى
فالزهد فى الدنيا ومكارم الاخلاق هما روح الاسلام
فزيارة الأضرحة لـم تكن يومـا جزءاً من السلوك الصوفي ولا هي مقام من مقامـات الطريق ولا منزل من منازله.
إن التصوف الذي بحثت عنه حتى وجدته وعرفته وتيقنت منه ليس له علاقة بمـا يراه الناس من مظاهر سلبية سيئة يرفضها العقل الإنساني قبل الشريعة، ولا يـجوز أن تعرفوا التصوف وتحكموا عليه من هؤلاء الـجهلة الـمُدَعِين، وإنمـا أرجعوا إلى العلـمـاء والـمشايخ والـمفكرين الذين امتدحوا التصوف على مر الأزمنة والعصور حتى تفهموا لـمـاذا اتـخذوه سلوكاً ومنـهجاً للوصول إلى الله؟.
اليس تكريم لنا بان شرط اساسى فى شيخ الازهر ان يكون صوفى
الشيخ الشعراوى
والدكتور مصطفى محمود
والامام الاكبر دكتور عبد الحليم محمود
والدكتور احمد عمر هاشم
وشيخ الازهر الان الدكتور احمد الطيب
وكثير وكثير من العلماء والمشايخ الافاضل على مر العصور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق